الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله..

البداية..

دعوة عامة..في أول اليوم عبر تكبيرات تجمعنا.. أطفال.. وعددٌ لا يحصى من الحلويات.. وهدايا.. كل البهجة على هذه المساحة.. الجميع مشمول بها..الجميع هنا ليحي العيد بالإجتماع.. هنا لست وحدك.

الإفطار..

لكل منا نكهة تختزل العيد..أحب خبز العيد المنزلي بنكهة السمن و العسل ..والدبيازة أيضًا تعني لي العيد وإن لم أكن أحبها .. عجيب هذا العيد الذي يمكن أن يحضر بنكهة أو رائحة.

العائلة..

الكثير من الحب.. و الصور.. والمشاركة.. قد تكون العائلة شخصًا واحدًا يغمرك وكأنه العالم.. أو أن تكون أنت اختزال العالم لطفل أو شخص..ابتهج يبتهج.

الذاكرة.. 

في كل عيد أطفال يشاركونا العيد لأول مرة..وأطفال اتسع ادراكهم ليشاركونا الحضور والشعور هذه المرة..مهمة ابقاءهم على ذاكرة “العيد سعيد” بتكرار عادات بسيطة مغمورة بالحب يحفظ بهجته في أذهانهم لبقية العمر..

الفرح..

“الله لا يحرمنا فرحة العيد “ بصوت يملؤه الحماس والبهجة تعايدني صديقتي التي فقدت قريبة عزيزة منذ فترة قريبة.. 

وتكمل “وإن كانت الغصة باقية لكن حق علينا أن نفرح.”

أظهر الفرح في هذا اليوم مادمت قادرًا وإن كنت مثقلًا..ابتسامه.. واستعداد خاص مهما بدا بسيطًا..الفرح صناعة..

الفكرة..

في هذا العيد .. ابتعت صندوقًا خشبيًا بسيطًا و صغيرًا.. لكن يتطلب فتحه تفكيرًا منطقيًا فهو ليس كما يبدو..

وبداخل الصندوق وضعت عيدية..

يمر الصندوق على الحاضرين ويحاول كل شخص أن يفتحه خلال دقيقة..و يمرره على من بعده بنهاية وقته المخصص إن لم يتمكن.. يدور الصندوق على الجميع حتى يجد أحدهم الطريقة السرية لفتحه وتكون العيدية من نصيبه.

ابتعته من مكتبة جرير و هناك العديد من الأشكال لكل منها طريقته.

والعيدية بداخله يمكن أن تكون مبلغا ماليا أو قطعة شوكلاته ..المهم البهجة .

رابط الصندوق 

الأمنية 

أعاده الله علينا..أعوام مديدة..بأفراح جديدة..

وكل عام وأنتم بخير..